في القرآن الكريم، تدل كلمة “نجوى” على الإسرار والتناجي، أي الكلام سرًا سواءً مع النفس أو بين شخصين بصوت ضعيف أمام الغير. ورغم أن النجوى غالبًا ما وردت مذمومة في الآيات القرآنية، لما لها من آثار سلبية مثل نشر الضغائن و إحزان قلوب المؤمنين، إلاّ أنّها مُدحت في موضع واحد، وهو قول الله تعالى: “أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ”. وهذا الإ賞اف لِأنّ النجوى في ذلك الموضع تحمل الخير والمنفعة والإصلاح، وتُعتبر من باب الأمر بالمعروف ونهي عن المنكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الذي يتعلم القرآن على جهاز كمبيوتر وهو يدخن؟
- لدي تورق من بنك الرياض وباقي منه 26000 على سنة ونصف، فذهبت للبنك قال لي: نعطيك تورقا جديدا وتقدر أن
- الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.أفيدونا جزاكم الله كل الشكر عن المقياس المدقق لمنبر خطب الجم
- وقع خلاف بيني أنا وزوجي، وأثناء الشجار قال لي أنت طالق، علما بأنها المرة الثانية التي يقول لي أنت طا
- حديث: احفظ منيك. هل هو صحيح أم لا؟.