تُعد آثار الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في تركيا جزءًا من تاريخ إسلامي غني، حيث تم جمع هذه الآثار الشخصية والوثائق التاريخية في مصر في مسجد “أثر النبي” قبل أن يتم نقلها إلى تركيا خلال فترة الحكم العثماني. من بين هذه الآثار، عصا النبي التي كان يتكئ عليها، وسيفه، ومكحلة تكحيل عينيه، وقارورة الوضوء وحجر التيمم الخاص به، وختمه الذي كان يحمل نقش “محمد رسول الله”. كما تضم المقتنيات بردة النبي السوداء، وعمامته السوداء، وحذائه، بالإضافة إلى مراسلاته التاريخية مثل رسالته إلى المقوقس ملك الروم ورسالته ردًا على مسيلمة الكذاب. كما تشمل الآثار الأخرى راية النبي الحمراء التي رفعها علي بن أبي طالب أثناء فتح خيبر، وشعرات من ذقنه ورأسه، وسن سقط أثناء غزوة أحد، ونقش لأثر قدمه في قبة الصخرة. وقد تم نقل هذه الآثار إلى تركيا خلال الحرب العالمية الأولى للحفاظ عليها.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلمي- أنا مهندس، أقدم استشارات في مجال تركيب ماكينات البلاستيك. وأقوم بحساب الأحمال المتوقعة للمصانع قيد ا
- أنا طالبة جامعية وعمري 24 سنة، ومشكلتي مع زوجي كالآتي: متزوجة منذ أربع سنوات، وزوجي مدمن للأفلام الإ
- هل ما نشاهده هذه الأيام على اليوتيوب من فيديوهات لمصارعة الخراف في الجزائر والمغرب، وتونس حلال؟ والم
- Peiman Biabani
- أنا امرأة متزوجة من رجل يعمل في مجال بيع الكمبيوتر وتصليحه، وهو تخصصي أيضا كنت أعمل معه والآن أجلس ف