وفقاً للنص، فإن آثار الرقية الشرعية على الجسم متنوعة ومتعددة، حيث تشير إلى عدة أعراض قد تظهر لدى الشخص الذي يعاني من العين أو الحسد أثناء قراءة الرقية. هذه الأعراض غير مثبتة دليلاً شرعياً ولكنها مبنية على التجارب الشخصية للأفراد. من بين تلك الأعراض: ضيق الصدر، الشعور بالنعاس والأرق، الغثيان والاستفراغ، الصداع وآلام الرأس، آلام مختلفة في الجسم، كثرة التعرق، قشعريرة في الجسم، الشعور بالتعب، سرعة ضربات القلب، والشعور بمرارة في الفم عند شرب الماء المقروء عليه. ومع ذلك، يؤكد النص على أهمية حسن الظن بالله والتوكّل عليه في جميع الأمور. إذا لم يكن هناك دليل واضح على وجود عين أو حسد، يجب اللجوء إلى الطب العضوي واستشارة الأطباء الثقات طلباً للعلاج والتداوي. هذا الأمر لا يتعارض مع التوكّل على الله لأنه جزء من أخذ الأسباب المشروعة.
إقرأ أيضا:الأصول والعائلات العريقة بمدينة الدارالبيضاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أسألكم: منعت وزارة التعليم المعلمين أن يعطوا الطلاب -التحديد- المراجعة. فما حكم أن أبحث عن م
- أنا فتاة بالغة أدرس بالجامعة، الحمد لله، أحفظ القرآن، وأجيد تلاوته بأحكام التجويد، وعندما أقرأ القرآ
- تزوجت قبل عامين من شخص مهاجر إلى أمريكا، وقد وعدني أن يأخذني معه، لكنه بعد الزواج لم يف بوعده بحجج و
- ما حكم خصي العبيد؟
- سؤالي هو أني وعدت الله أن لا أفعل معصية وفعلتها. فما هي الفدية الواجبة قد علمت أن الفدية إطعام عشرة