في النص، يتم تسليط الضوء على أهمية الإتقان في العمل من خلال استشهادات من القرآن الكريم. يُذكر أن الله -سبحانه وتعالى- قد خلق الكون بإتقان، كما في قوله: (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ). ويُشير النص إلى أن الله يحب المحسنين، كما في قوله: (وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ). ويُؤكد النص أن الإتقان في العمل هو من أسباب رقي الإنسان وتقدمه ونجاحه، وأن إتقان العبادات هو أولى الأعمال بالإتقان لأنها ستُعرض على الله -سبحانه وتعالى-. ويُحذر النص من مخاطر عدم الإتقان في العمل، حيث يمكن أن يؤدي إلى أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، مثل الطبيب الذي لا يُتقن مهنته أو المهندس الذي لا يُتقن البناء.
إقرأ أيضا:أبجدية الشيوئرتشنغ: مثال لـتأثير اللغة العربية على اللغة الصينيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت من بعض الشيوخ الأفاضل أن النظر إلى النساء ليس فقط ذنبا بين العبد وربه يحتاج فقط إلى الاستغفار و
- وفقني الله بالانتقال إلى مذهب أهل السنة والجماعة، وزوجي باق على مذهبه، وكنت قد أقنعته بإخراج الزكاة
- رجل أوصى قبل وفاته بدفنه بجانب بيته وفعلا تم ذلك ويريد أبناؤه حاليا بناء منزل في مكان القبر فهل يجوز
- رأيت شخصا يقول: إن عليًّا هو الأول والآخر. فما الحكم؟ نحن نعلم أن الشخص قد يوصف بالعزيز أو العظيم، أ
- ما صحة هذا الحديث: أكثر منافقي أمتي قراؤها ـ وما معناه؟ وإذا كان ثمة خلاف بين المحدثين في تصحيحه وتض