يستعرض النص مجموعة من الحيوانات التي ذُكرت في القرآن الكريم، سواء في سياق القصص أو لأغراض بيانية. في قصة يوسف، يُذكر الذئب كسبب مزعوم لغياب يوسف، بينما تُوصف الحية في قصة موسى بثلاث صفات: حية، جان، وثعبان، مما يبرز صفاتها المختلفة. الحوت يظهر في قصتين: الأولى مع النبي يونس والثانية مع النبي موسى. القردة تُذكر في قصة أصحاب السبت كعقاب لهم على تحايلهم بالصيد يوم السبت. بالإضافة إلى ذلك، يُستخدم التشبيه التمثيلي لبعض الحيوانات مثل الحمار الحامل للأسفار، الكلب اللاهث، الحمير الوحشية الهاربة من الأسد، والعنكبوت المتخذة بيتاً واهناً لتوضيح أحوال البشر. كما تُذكر حيوانات أخرى للعبرة مثل الغراب الذي علّم ابن آدم كيفية الدفن، والهدهد الذي غاب عن سليمان ثم عاد بخبر مهم. هذه الآيات تبرز حكمة الله في استخدام الحيوانات لتوضيح قصص وعبر دينية مهمة.
إقرأ أيضا:عرب شراقة (شراگة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي يتلخص في أن أبي قد هجر المنزل وتركنا مع أمنا وذلك بسبب الخلافات التي بينهم, وكان ذلك منذ أسبوع
- أنا تونسي مقيم في قطر، وكل مالي بالريال القطري، فكيف أزكي مالي؟ وهل يجب أن أزكي في تونس، أم يجوز تزك
- أنا امرأة محجبة ومحتشمة وغير متبرجة، ولكنني لا أرتدي النقاب، فهل عدم ارتدائي للنقاب حرام ويجعلني ساف
- هل من حق أي بنت السعي لتحقيق أحلامها ؟ وإذا كان من حقها هذا فلماذا أغلب الرجال أو المجتمع ككل يرفض ه
- هل يصح الزواج من امرأة وهي مطلقة ولم تظهر ورقة الطلاق؟ وهل يصح الزواج من امرأة على يد أحد الأصدقاء،
