تحتضن المملكة الأردنية الهاشمية مجموعة رائعة ومتنوعة من المحميات الطبيعية التي تعد جزءًا حيويًا من التراث البيئي والثقافي للبلاد. تبرز هذه المحميات كوجهات سياحية رئيسية لمن يبحثون عن السلام والهدوء وسط المناظر الطبيعية الخلابة. ومن أبرز تلك المحميات: محمية ضانا، التي تتميز بغاباتها الشجرية الواسعة ونباتاتها الثمينة طبياً، فضلاً عن كونها موطنًا للحياة البرية النادرة مثل ذئب الروبل وقط الزباد الكبير. أما محمية عجلون فتقع على ارتفاع نحو ألف متر فوق سطح البحر، وتشتهر بالنباتات النادرة والشجيرات العالية والقمح البري، بالإضافة إلى تواجد مختلف أنواع الحشرات والفراشات الملونة.
وتكتسب محمية وادي رم شهرتها من معالمها التاريخية القديمة وشواطئها الحمراء المهيبة وجبالها الصخرية الجرانيتية المنبسطة، حيث تقدم فرصًا مثيرة للمشي لمسافات طويلة واستكشاف الكهوف ومعابر طبيعية أثناء رحلات الغروب. وفي المقابل، تكشف محمية عيون موسى عن خصائص مذهلة لنظام المياه تحت الأرض من خلال “عين دبة”، الذي يعد مصدر حياة أساسي للسكان المحليين والسائحين الذين يتمتعون
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقة- (29961) 1999 JB99
- زوجي يسافر إلى العمل كل يوم مسافة بعيدة، واكتشفت في أحد الأيام أنه يسافر مع امرأة وحدهما في السيارة،
- عندما أمشي وتتعرق مؤخرتي، وأفتشها بيدي، أشم رائحة براز، مع أنني عندما أمسح بمنديل، لا يخرج مع المندي
- أنا مصري مقيم في السعودية منذ سنوات, مطلق, ولي ولد صغير, وتزوجت منذ أكثر من عام بأخت فاضلة طُلقت عن
- أعمل مسئول مخزن حبر لأجهزة طباعة. ومعي موظف آخر مسئول عن الصيانة، وبعض أعمال المخزن معي. بعض العملاء