أبو سيدنا إبراهيم عليه السلام هو موضوع خلاف بين العلماء، حيث وردت عدة أقوال حول اسمه. بعض الروايات تشير إلى أن اسمه كان آزر، بينما تذكر أخرى أن اسمه تارح، وهو الاسم السرياني، وأن آزر كان لقبًا له. بغض النظر عن الاسم، فإن القرآن الكريم يوضح أن والد إبراهيم عليه السلام مات على الكفر ولم يستجب لدعوة ابنه إلى توحيد الله عز وجل. إبراهيم عليه السلام بذل جهدًا كبيرًا في دعوة والده، مظهرًا له الحب والرأفة والخوف على مصيره. استخدم إبراهيم الحجة العقلية والمنطق لإقناع والده بترك عبادة الأصنام، مؤكدًا أنه نبي من عند الله. ومع ذلك، رفض الوالد دعوته وعنفه وتوعده. رغم ذلك، استمر إبراهيم في دعوته برفق ورحمة، ووعده بالاستغفار له لعل الله يقبل منه.
إقرأ أيضا:كتاب الأحياء الدقيقة للأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يلزم مراعاة أحكام التجويد عند قراءة القرآن سرًّا؟ وهل كل المدود واجبة؟ وهل كل الغنن واجبة؟ وهل كل
- جاء فى الفتوى رقم 29745 أن التشاؤم شرك أصغر ثم قلتم إنه مكروه! فكيف يكون شركاً أصغر الذي هو من الكبا
- ربما يبدو سؤالي غريبا نوعا ما، ولكنه يحيرني، فأنا ملتزمة، وأمنع نفسي من محارم كثيرة؛ كالأغاني والمسل
- أريد معرفة معنى ((صلى الله عليه وسلم)) وتفضلوا بقبول فائق الاحترام.
- من ربــــــــــــــك ؟