تلوث المياه يمثل تهديدا خطيرا صحة الإنسان، حيث تسبّب بانتشار أمراض معدية مثل الكوليرا والتيفوئيد والجيارديا نتيجة اختلاط الفضلات البشرية والحيوانية بمياه الشرب. ويؤدي الإسهال الناجم عن هذه الأمراض إلى سوء التغذية ونقص الوزن، خصوصا لدى الأطفال، الأمر الذي يُهدد أرواح مئات الآلاف سنويا.
كما أن التعرض للمعادن الثقيلة مثل الزئبق والرصاص في المياه يزيد من خطر الإصابة بالسرطان و الاضطرابات الهرمونية، خاصة لدى النساء الحوامل وأطفالهم.
لا تقتصر آثار التلوث على الأمراض المعدية فحسب، بل تشمل أيضا انتشار البعوض الناقل لمرض الملاريا في المياه المُلوّثة.
ويُعد مرض التراخوما، الذي يؤدي إلى العمى، من الأمراض التي تفترض ضرورة تحسين جودة المياه لتفادي انتشارها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا بنت وحيدة، وأهلي موجودون، ولكنهم مشغولون عني، وتزوجت دون رغبتي، وتعرضت فيه لأذى شديد، وحاولت الا
- كنت أريد أن أعرف هل هذا اللفظ صحيح أم لا ( طيب الأنفاس ) لأني أول مرة أسمعه وأراه يأتي في هذا المكان
- هل فعلا لبس القفازات يصف اليد؟ وجزاك الله ألف خير
- أنا عمري 22 سنة، وأعاني من مرض الغدة الدرقية، أتناول الحبوب الخاصة لهذا لمرض، وأعاني من فقدان الشهية
- عندي سؤال وأنا فتاة، إن أبي يشاهد أشياء محرمة، وأمي دائمة على النصح لأبي بدون نتيجة ( هل أمي محاسبة