آية “أجعلتم سقاية الحاج” هي جزء من سورة التوبة، وتحديداً في الآية التاسعة عشر، وهي تتناول موضوعاً مهماً يتعلق بأفضلية الأعمال في الإسلام. نزلت هذه الآية رداً على نقاش بين بعض الصحابة حول أي الأعمال أفضل: سقاية الحجاج، أو عمارة المسجد الحرام، أو الجهاد في سبيل الله. وقد جاء الرد الإلهي ليؤكد أن الإيمان بالله واليوم الآخر والجهاد في سبيل الله هما الأفضليتان على سقاية الحجاج وعمارة المسجد الحرام. الآية تبين أن الأعمال الصالحة لا تقاس فقط بظاهرها، بل بقيمتها الحقيقية عند الله، والتي تعتمد على الإيمان الصادق والجهاد في سبيل إعلاء كلمة الله. كما تشير الآية إلى أن المشركين كانوا يتنافسون في سقاية الحجاج وعمارة المسجد الحرام، ولكن هذه الأعمال لا تعادل الإيمان والجهاد في ميزان الحق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ناضمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مشكلة أختي أنها تخاف ركوب السيارات, فاشترت مصحفا من الحجم الصغير تحمله معها في محفظتها عسى الله أن ي
- أحيانا وأنا عائد من الجامعة في الباص، يؤذن للمغرب، وعندما أنزل من الباص، يكون على وشك أن يؤذن للعشاء
- الحمد لله. توفي والدنا وترك أرضا ونحن 3 إخوة من الأب والأم، ولدينا أخت من الأب وهي أكبرنا سنا ومتزوج
- ماذا يقول المسلم في سجود السهو؟
- أنا أساعد أمي كثيراً في أي عمل وخاصة أعمال المنزل، ولكن أنا عصبي جداً ومن الممكن أن أهدم ما أعمله من