في النص، يُبرز الحديث عن الجنة بوصفها دار النعيم الأبدي التي أعدها الله لعباده الصالحين. يُشير النص إلى أن الجنة هي المكان الذي لا يُعكر صفوه كدر، حيث السعادة الدائمة والصفو الذي لا يُعكره كدر. يُذكر أن الجنة تحتوي على درجات تصل إلى مئة درجة، وأعلى هذه الدرجات هي الفردوس. يُوضح النص أن أدنى أهل الجنة منزلة يتمتعون بنعيم يفوق مُلك مَلك من ملوك الدنيا عشر مرات، وأن التفاوت بين هذه الدرجات يعتمد على الإيمان والأعمال الصالحة. يُشير النص أيضًا إلى أن القصور في الجنة من الذهب والفضة، والتراب فيها من الزعفران، ويجد المؤمن رائحتها من مسافات بعيدة جداً. يُذكر أن نساء أهل الجنة وصفهنَّ بالطُهر والجمال يفوق الخيال، ولباس أهلها من السندس والاستبرق الذي لا يبلى. يُؤكد النص على أن رؤية الله في الجنة هي أعظم نعيم للمؤمنين، حيث يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-:(إذا دخل أهل الجنةِ الجنة ، قال يقولُ اللهُ تبارك وتعالى : تريدونَ شيئا أزيدكُم ؟ فيقولونَ : ألم تبيضْ وجوهنا ؟ ألم تدخلنا الجنةَ وتنجنا من النار . قال فيكشِفُ الحجابَ . فما أُعطوا شيئا أحبَّ إليهِم من النظرِ إلى ربّهم
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغرب- حضرة الشيخ الفاضل بعد الصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين:بالطبع لم أحمل رسالتي لكم
- ويذينغز
- أبي مريض منذ 8 سنوات تقريبًا، ولا نعلم هل هو مسحور أم به مس، ومنذ فترة طويلة ونحن نعالجه بما شرع الل
- أنا شاب مصري أريد أن أعرف ماذا أفعل لإبعاد أخواتي الفتيات لإبعادهم عن التلفاز وخصوصا البرنامج المشبو
- كيف تتصرف المرأة إذا كان زوجها يجامعها على أنها امرأة أخرى ويطلب منها أن تشاركه هذا الخيال؟ وقد يُكر