تنقل القصائد الثلاثة في هذا المقام أجواءً خريفية حالمة تُبحر في عوالم الأحلام وتُحاكي مشاعر الأطفال أثناء رحلتهم في فصل الخريف. تُستخدم لغة بسيطة وصور فنية جاذبة تصف “أوراق الشجر الذهبية” وسقوطها كالنجوم، “عين الرياح التي تهيم بين الأشجار”، “بركة الندى الباردة” وغيرها من التفاصيل الحسية التي تخلق شعوراً بالجمال والسلام.
تُصوّر القصائد أيضاً طفولية الأطفال وفرحتهم بمتاهات الخريف الغامضة، مُعزّزة بوصف حفيف أوراق الشجر في النسيم وندى غزيرة تُناديهم “مرحباً يا صديقي العزيز”. وهكذا تعكس هذه القصائد ليس جمالاً فحسب، بل أيضاً كشفًا عن تجارب الأطفال الحسّية والرعاشات النفسية التي يختبرها كل عام بمُناسبة موسم الخريف.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لحمي ياكلنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء جعل الفتوى خاصة على الإيميل. أمي للأسف تخرج مشاكلها مع أبي، ومعنا إلى خالاتي، وقد قمن بفضحنا
- هناك سؤال يحيرني، وأود لو أجد عندكم الجواب الشافي - بارك الله في علمكم، ووقتكم -. إن كانت الحكمة من
- كل يوم في الصباح أقرأ جزءًا من الأذكار، ومنها: الفاتحة، وآية الكرسي، والمعوذات، وأدعية، واستغفارًا م
- أعيش في إسبانيا وأتمنى أن تكون لي صديقات صالحات، ولكن ليست لي ولا واحدة، فكيف أحمي نفسي من الفتن في
- هل يأثم من عبث بذكره ثم أنزل من غير قصد كإثم من ينزل باختياره؟