تناول النص مجموعة من الأحاديث النبوية التي تتحدث عن الصدقة الجارية، وهي الصدقة التي يستمر أجرها حتى بعد وفاة المتصدق. من أبرز هذه الأحاديث ما رواه النبي -صلى الله عليه وسلم-: “إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له”. هذا الحديث يوضح أن الصدقة الجارية هي واحدة من الأعمال التي تستمر في جلب الأجر لصاحبها حتى بعد وفاته. كما ذكر النص حديثًا آخر عن أبي هريرة -رضي الله عنه- يبين أن الصدقة الجارية تشمل الأعمال التي يستفيد منها الناس بشكل مستمر، مثل بناء المساجد أو حفر الآبار. هذه الأحاديث تؤكد على أهمية الصدقة الجارية كوسيلة لضمان استمرار الأجر والثواب حتى بعد الموت.
إقرأ أيضا:القبائل العربية بالمغرب (من كتاب المستصفى من أخبار القبائل العربية بالمغرب الأقصى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي تريد خلع الحجاب وأنا أرفض ذلك، لكنها ستخلعه رغم غضبي وغضب أهلها عليها قائلة إن الذنب عليها وحد
- أعاني من اضطراب في الهرمونات، بسبب الغدة الدرقية؛ مما تسبب في تأخر الدورة الشهر الماضي عشرة أيام، وأ
- نصف قطر الأرض
- هناك موقع متخصص في الصوتيات، يتيح لي إمكانية بيع صوتي من خلال إرسال مقطع مسجل لي، حيث يقوم الموقع با
- هل يجوز صب الماء على العانة دون تدليك، لأنني أتعب حين أدلكها؟ وهل الماء بصبه على العانة يذهب إلى الج