تستعرض الأحاديث القدسية والنبوية في النص رحمة الله الواسعة التي تشمل جميع خلقه، بدءًا من البشر إلى الحيوانات. يُشير الحديث الأول إلى أن الله لديه مائة رحمة، واحدة منها فقط تُستخدم في الدنيا، بينما تُحفظ التسعة والتسعون الأخرى ليوم القيامة. هذا يدل على أن رحمة الله في الدنيا هي مجرد جزء صغير من رحمته الكلية. كما يُظهر الحديث الثاني أن رحمة الله تشمل حتى الحيوانات، حيث تُرفع الفرس حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه. يُؤكد الحديث الثالث أن الكافر لو علم بسعة رحمة الله لما يئس من دخول الجنة أبدًا. يُوضح الحديث الرابع أن الله يكتب الحسنات حتى لو لم يتم العمل بها، بينما يكتب السيئات فقط إذا تم العمل بها. يُشير الحديث الخامس إلى أن رحمة الله تسبق غضبه منذ خلق السموات والأرض. يُبين الحديث السادس أن الله يعطي الثواب الكبير على العمل القليل، حيث تُثقل بطاقة الشهادة على السجلات الثقيلة من السيئات. يُظهر الحديث السابع أن الله أرحم بعباده من الوالدين بأبنائهم، حيث يُقارن النبي صلى الله عليه وسلم رحمة الأم بولدها برحمة الله بعباده.
إقرأ أيضا:القراءة التخصصية لنفع الأمة الإسلامية- ما حكم أخذ قرض من بنك خاص غير إسلامي لدفع إيجار منزل و شراء أثاث ؟
- أريد أن تكتب لي دعاء الفزع والخوف؟
- نذرت أن أتصدق بنصف مهري إذا كتب الله لي نصيبا مع الرجل الذي أتمناه، ولم يحصل لي نصيب بعد، فهل أستطيع
- بارك الله فيكم. أحيانا أعطس وأنا راكع، فإذا رفعت من الركوع هل أكرر الحمد واحدة للرفع من الركوع، والأ
- أعمل في أحد المواقع الإسلامية، الموقع ينزل (فيديو وصوت) لكن في الفيديو الخاص بالأخبار يكون فيه صور ن