في النص المقدم، يتم تسليط الضوء بشكل واضح على مكانة العلم وأهميته في الإسلام، مستنداً إلى العديد من الأدلة القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة. يؤكد الحديث الأول على دور العلم الأساسي في استقامة الأمة الإسلامية، موضحاً أنه “لا يمكن للأمة أن تستقيم إلا به”. ثم يشير إلى بعض آداب التعامل مع العلم والمعلمين، مثل الإخلاص والنيات الصافية والاحترام المتبادل بين العالم والمتعلم.
كما يوضح النص الفوائد العديدة للتعلم، والتي تشمل توريث الخشية من الله، الارتقاء الروحي والمادي للمسلم، وتحقيق رضا الرب سبحانه وتعالى. بالإضافة إلى ذلك، هناك عدة أحاديث نبوية تؤكد على فضيلة طلب العلم، مثل قوله صلى الله عليه وسلم: “طلب العلم فريضة على كل مسلم”، مما يعكس أهميتها الدينية والقانونية. كذلك، يحذر النبي محمد صلى الله عليه وسلم من مغبة عدم وجود علماء قائلاً: “إنَّ اللَّهَ لا يَقْبِضُ العِلْمَ انتزاعًا…”.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويشوفي الجانب القرآني، هنالك العديد من الآيات التي تحتفي بالعقل والعلم والفكر البشري. فعلى سبيل المثال، يقول عز وجل: “قُلْ هَلْ يَسْتَوِي ال
- هل يجوز لوالدتي السلام وتقبيل زوج ابنتي؟
- قرأت فتواك برقم: 23290 وجاء في آخرها: وقد قال ابن قتيبة نفسه في غريب الحديث، عند قوله صلى الله عليه
- لي أب يبلغ من العمر 80 سنة، ورغم ذلك فهو سكّير، يشرب الخمر كل ليلة إلى حدّ الثمالة، وقد حاولنا معه ب
- بسم الله الرحمن الرحيملي أخ يعمل سباكاً وفني تصليح بشكل عام وكانت لديه سيارة قديمة صغيرة الحجم لم تع
- أريد أسأل جزاكم الله خيرا بخصوص والدي المتزوج من امرأة أخرى وهو الآن يعيش في منطقة بعيدة عنا وهو فار