في غزوة أحد، التي تعد واحدة من أهم المعارك في التاريخ الإسلامي، قاد النبي محمد صلى الله عليه وسلم جيشاً مؤلفاً من حوالي ألف مقاتل ضد قريش وبعض قبائل العرب الأخرى الذين كانوا يبلغ عددهم نحو ثلاثة آلاف مقاتل. وقعت هذه الغزوة بعد بضعة أشهر فقط من فتح مكة المكرمة، وكانت محاولة لقريش لاستعادة مكانتها المفقودة.
بدأت معركة أحد بتقدم الجيش المسلم إلى موقع استراتيجي بالقرب من جبل أحد، حيث اختاروا مكانًا مرتفعًا لحماية أنفسهم. ومع ذلك، فقد ارتكب بعض المسلمين خطأً فادحًا عندما تركوا مجموعة صغيرة من الرماة خلف الجبل دون توجيه واضح منهم. أدى هذا الخطأ إلى فرصة لقبيلة خزاعة، التي كانت حليفة لقريش، للانقضاض على المؤخرة الإسلامية.
إقرأ أيضا:هل كان هناك تعريب قسري لغير العرب في المغرب؟على الرغم من التراجع الأولي للجيش المسلم بسبب هجوم الخداع الذي شنته خزاعة، إلا أنه تمكن لاحقًا من إعادة تنظيم صفوفه وتوجيه الضربة النهائية للقوات المشتركة لقريش وخزاعة. رغم النصر الظاهر للمسلمين، فإن خسارة العديد من الصحابة الكرام مثل حمزة بن عبد المطلب وأبو عبيدة عامر بن الجراح كان لها تأثير كبير على الروح المعنوية
- هل توجد فتوى باستحباب قراءة سور الترغيب التي فيها الجنة وراحة المؤمن في رمضان دون قراءة السور التي ب
- أعمل في شركة تُطبِّق نظام البصمة باليد عن طريق جهاز إلكتروني للحضور والانصراف. وبعد ذلك طبقت نظام ال
- شخص يأكل ويكتب باليسار منذ ولادته، فهل عليه وزر إن استمر بالأكل والشرب بيده اليسرى؟.
- في مدرستنا توجد لوحة كبيرة علق عليها التلاميذ أشعارا عن الرسول -عليه الصلاة والسلام- وملصقات عليها س
- أجبتم بوقوع ذلك الشخص الذي ذكرته في الفتوى رقم:226174، في الكفر بسبب حرقه المساجد، ولا شك أن عامة ال