في السنوات الأخيرة، شهدنا طفرة كبيرة في مجال التقنيات المتقدمة التي أحدثت تغييراً جذرياً في مجالات الصحة والتكنولوجيا. أحد هذه الابتكارات هو “الرجل الكاميرا”، وهي تقنية فريدة تستخدم في رصد السلام الاجتماعي. تعمل هذه التقنية من خلال كاميرات مدمجة داخل قبعة يمكن ارتداؤها، حيث تسجل لحظات المصافحات اليدوية لمدة عشر ثوانٍ على الأقل. هذا النظام يضمن خصوصية البيانات ويحافظ على الأمان العام.
كما ظهر أيضًا “سرير الإنذار المبكر ضد الخيانة الزوجية”. إنه سرير ذكي يحتوي على مستشعرات دقيقة تحدد النشاط المريب عندما يكون الشريك غائبًا. عند اكتشاف أي سلوك مشبوه، يتم إرسال تنبيهات فورية إلى الهاتف المحمول، مما يعزز الشفافية والثقة بين الأزواج.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درقبالإضافة إلى ذلك، ابتكرت اليابان قفلًا مضادًا للسُكر والسائقين، والذي يستخدم تكنولوجيا الاستشعار لمنع الشخص تحت تأثير الكحول من بدء الدراجة النارية. إذا حاول شخص مخمور فتح القفل، فلن يعمل إلا بعد أن يأخذ نفسًا نظيفًا. هذا الإجراء يساهم بشكل كبير في زيادة السلامة المرورية.
وفي مجال الصحة النفسية، طور باحثون جهازًا يُسمى
