وفقًا للشريعة الإسلامية، فإن وجود غير المسلمين في المجتمع المسلم له تأثير كبير على أحكام التعامل معهم. فإذا علموا برسالة الإسلام ولم يتبعوها، فإنهم يعتبرون كفارًا وفقًا لأحكام الشريعة. هذا يعني أن علاقتهم وحقوقهم تجاه الدولة والمجتمع المسلم تتغير بناءً على ذلك. هذا الحكم يشمل الجانب العملي والحكم الأخروي أيضًا. كما يؤكد الحديث النبوي الشريف على أهمية اتباع دين الحق عند معرفته، حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يسمع بي يهودي ولا نصراني ثم يموت يومئذٍ وهو موحدٌ ألا مات ميتا جاهليا”. هذا يدل على أن معرفة رسالة الإسلام تفرض على الفرد اتباعها، وإلا فهو يعتبر كافرًا. لذلك، يجب على المسلمين التعامل مع غير المسلمين وفقًا لهذه الأحكام الشرعية، مع الحفاظ على العدل والإحسان في التعامل معهم، مع التأكيد على أهمية الدعوة إلى الإسلام ونشر رسالته.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: القضية اللغوية في العالم العربي- أذكر قصة قالها لي أحدهم وهي أنه يوجد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل كثير الجهاد معه وكان يجرح ف
- عندما تكون عليّ الدورة ويسألني أحد إخوتي أصليت؟ فلا يكون بإمكاني أن أقول له: إني حائض, فأقول له: نعم
- أبى توفى قريبا مقتولا قتل وهو في حجرة العمليات تشهد ثم توفى رحمه الله عندما صلينا عليه كان يوم جمعة
- Albavilla
- أنا فتاة, عمري 19سنة، وتبت إلى الله قبل سنة والحمد لله. هداني الله، والتزمت بالحجاب الكامل بعد تركي