يبيّن النص أحكام الصيد في الإسلام، حيث يُعرّف الصيد بأنه اقتناص حيوان حلال غير مملوك لأحد، وهو مباح إذا كان لحاجة المسلم، ومكروه إذا كان للعب واللهو. يُحرم الصيد في بعض الحالات مثل الصيد في حدود الحرم للمُحرم وغيره، وكذلك أثناء الإحرام للمسلم. يُشترط في الصائد أن يكون عاقلاً مميزاً، وحلالاً (غير مُحرم)، وأن يُسمّي الله عند الإرسال أو الرمي، وأن ينوي صيد ما يباح صيده، وأن يكون ممّن تحلّ ذبيحته. أما المصيد فيجب أن يكون حيواناً لا يقدر المسلم على تذكيته، وألا يشارك كلب الصيد غيره من الكلاب بالإمساك بالصيد، وألا يأكل كلب الصيد من المصيد شيئاً. إذا انفصل عضوٌ من أعضاء المصيد عند الصيد لم يجز أكل ذلك العضو، وإذا وقع المصيد في الماء ومات بذلك لم يجز أكله. إذا غاب الصيد عن صائده فترةً ثمّ وجده وفيه أثر السهم دون أثرٍ آخرٍ معه جاز له أن يأكله إذا لم يكن قد مضى عليه أكثر من ثلاثة ليالٍ.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 3 : خطأ قاتل- أمريكا اللاتينية الناطقة بالإسبانية
- أنا حامل في شهري الثالث، وتعرضت لما يعرف طبيا بالإجهاض المنذر، وهو نزول دم يشابه دم الحيض مع استمرار
- أنا رجل مسلم عادي .. لا أملك من العلم الشرعي إلا القليل, فأحببت أن أستزيد من العلم الشرعي فبحثت عن ك
- والدي مريض ولا يستطيع أن يتحرك بدون مساعدة وأقوم على خدمته ليلاً وزوجتي نهاراً، وبما أنه له شقة مقاب
- شكراً لكم على الجواب الشافي الذي أرسلمتوه لي في استشارة رقم 287343 ولكني أريد المزيد من البينة على ش