الأحمد موفق زيدان، إعلامي وكاتب سوري بارز، حاز مكانة مرموقة في مجال الإعلام والصحافة. تأسس مسيرته المهنية مبكراً حيث عمل كمراسل صحفي من باكستان وأفغانستان لصحيفتي “الشرقي الأوسط” و “الحياة اللندنية”. كسب خبرة واسعة في شؤون تلك الدول، ما جعله خبيرًا بارزًا في المنطقة.
تولى زيدان منصب مدير مكتب قناة الجزيرة في باكستان، تعمّق معرفته بالأوضاع السياسية هناك، بالإضافة إلى عمله كمُحاضر لطلبة الدراسات العليا في تخصص الصحافة بجامعة كومسات بإسلام أباد. حالياً، يعمل منتجًا تنفيذيًا شبكة الجزيرة للإنتاج الوثائقي، و يُنتج أعمالاً وثائقية مميزة عن شخصيات رئيسية.
ككاتب مثمر، ألف زيدان العديد من المؤلفات المتعلقة بالقضايا السياسية والتاريخية، بما في ذلك “الأفغان الأحمر” و “آسيا الوسطى الهوية المفقودة”. يُعبر عبر حسابه على تويتر عن رؤيته الخاصة للأحداث العالمية.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- معلوم أن الذبح على مقدمة البيت والسيارة نوع من أنواع الشرك، ولكن هل يحل الأكل من هذه الذبيحة، أم أنه
- إذا قال المسلم: اللهم اغفر لي ولذريتي. فهل الزوجة من الذرية؟
- أنا الابنة الكبرى لزوجين كثيري الخلاف، مما جعلهما يبُثَّان شكواهما إليَّ. ضاق صدري، ولا أعلم ما عليّ
- الرجاء ذكر نص الحديث الذي ذكر فيه أن الله قد بعث ملائكة العذاب إلى قرية، فذكرت الملائكة أن فيها عبدك
- بارك الله فيكم على هذا الموقع الرائع. أنا امرأة متزوجة، وعندي ولد وبنت. أنا على قدر من الإيمان ولله