في الإسلام، هناك مجموعة من الأدعية المستحبة التي يمكن للمسافر أن يرددها لضمان سلامته وأمان عودته. من هذه الأدعية، دعاء النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي كان يردد عند بداية الرحلات: “سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإننا إلى ربنا لمنقلبون”، وهو اعتراف بأن جميع نعم الدنيا مستمدة من فضل الله وأن النهاية ستكون رجوعاً إليه. كما كان النبي يدعو قائلاً: “اللهم، نحن نسألك في سفرنا هذا الخير كله”، مما يشمل طلب كل خير وسعادة وراحة خلال الرحلة. بالإضافة إلى ذلك، كان يدعو: “اللهم هون علينا سفرنا هذا”، لتخفيف مشاق الطريق والتحديات المحتملة. عند العودة، كان النبي يردد: “آيبون تائبين عابدون لربنا حميدون”، معبراً عن الإخلاص والتوبة والاستغفار. قبل البدء بالسفر، كان النبي يوصي بقول: “بسم الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله”، مما يضمن حفظ المسافر وتحصينه من الشيطان. هذه الأدعية والممارسات الإسلامية تعتبر فعالة للغاية لإعطاء شعور بالقوة والثبات خلال أسفار الإنسان المختلفة، سواء كانت قصيرة المدى أم طويلة منها.
إقرأ أيضا:التأثير الجيني العربي حاضر بقوة لدى الأندلسيين حسب دراسة جينية جديدة- أبلغ من العمر 24 عامًا، والحمد لله الذي هداني للصلاة، عندما كنت في عمر 19عامًا، فبدأت أحاول أن أق
- رجل متزوج بأسبانية وهي لا تقطن معه وهو يشك في أنها تقيم علاقات جنسية مع آخرين ولا يريد أن يطلقها ويط
- تنسب هذه الأبيات لرابعة العدوية: فليتــك تحـلو والحياة مريـرة **** وليتك ترضى والأنام غضابوليت الذي
- قصر حاكم ولاية نيويورك التنفيذي
- أنا زوج أعمل بوظيفة تتطلب مني الغياب عن البيت غيابا كاملا لمدة أسبوع, وفي هذا الأسبوع تكون مسئولية ا