النص يؤكد أن الأذكار لا تبطل بسبب المصائب التي قد يواجهها المرء. فالمصائب قد تكون نتيجة لذنوب أو معاصي غير معلنة، ولكن الاستمرار في الأذكار والإقلاع عن المكروهات يمكن أن يزيل السيئات. إذا تاب المرء، يغفر الله له ويزيد من حسناته. المصائب ليست دليلاً على بطلان الأذكار، بل هي جزء من الابتلاء الذي قد يصيب الأنبياء والصالحين أيضاً، وهي لا تنقص من حسناتهم بل ترفع درجاتهم وتضاعف جزائهم. لذا، لا ينبغي للمرء أن يخاف من المصائب، فهي جزء طبيعي من الحياة والابتلاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد السؤال عن حكم مسح الرأس في الوضوء، هل يجوز أن أمسح رأسي للخلف فقط، دون معاودة المسح للأمام، لأن
- ماري آن جاكسون
- انا حلفت بالله أني لن أكلم فلانة وأنا أقف معها وتركتها وذهبت، وبعد ذلك في نفس اليوم تكلمت معها، وقد
- أهلي أرغموني بالعمل في محل إنترنت وأنتم تعرفون ما هو الإنترنت فماذا أفعل لو سمحتم ؟ وشكراً
- قمت بمحاورة قريب لي كبير في السن، محافظ على صلواته -والحمد لله-، وحاج لبيت الله، ولديه أطفال، وقال ل