يُقدم النص على أهمية الأذكار التي تُقال بعد الصلاة، حيث يُشير إلى أنها من أعظم القربات إلى الله تعالى وتأتي في مقدمتها “سبحان الله وبحمده مائة مرة” عند كل صلاة، والتي يرشد النبي صلى الله عليه وسلم بأنّ من يقولها لا يأتي يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد. وتتضمن الأذكار أيضاً استغفار ثلاث مرات والاعتماد على آيات الكرسي والإخلاص والمعوذتين والتسبيح والدعاء، كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ بعد كل صلاة من البخل والجبن وغيرها. ويُفيد النص بأنّ النبي صلى الله عليه وسلم كان يُشجّع الناس على قراءة عشرة تسبيحات وتكبيرات وتحمدات بعد كل صلاة كنوع من العبادات التي تُؤدّي إلى دخول الجنة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا في المملكة العربية السعودية اشتريت بطاقة للجوال بطاقة سوا من شركة الاتصالات السعودية وبعد فترة ب
- أرجو الرد على سؤالي في أقرب وقت ممكن: 1- أنا مصري، أعمل، ومقيم بجمهورية سنغافورة. والآن أعمل بشركة ل
- هل فعلا استطاع الإنسان الصعود إلى القمر وأين هو من قوله تعالى (إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوا
- قرأت على الإنترنت: أن من يقرأ آية الكرسي دبر كل صلاة يقبض الله روحه بدلا من الملائكة، فهل هذا صحيح؟.
- كنت أتحدث مع صديقة لي في الهاتف وقالت لي أتعرفين فلانة؟ فقلت لها نعم، التي كانت معنا في المدرسة، قال