في النقاش الدائر حول إمكانية العمل الجماعي في تغيير النظام القائم، يبرز مفهوم “أرجو النخبة” كعنصر محوري. يونس الكتاني يدعو إلى التفهم كوسيلة لتغيير النظام، مما يشير إلى أن التفاهم مع النخبة قد يكون خطوة أولى نحو التغيير. ومع ذلك، تيسير بن زينب يعبر عن قلقه من أن التفهم قد يكون مصيدة من قبل النخبة، مما يثير تساؤلات حول فعالية هذا النهج. زيدان الرشيدي يعترض على فكرة أن التفهم هو الخيار الوحيد، مقترحًا بدلاً من ذلك تعليم النخبة لجعلهم يفهمون الناس بشكل أفضل. هذا الاقتراح يشير إلى أن “أرجو النخبة” يمكن أن يتحقق من خلال تحسين التواصل والتفاهم بين النخبة والشعب. مروان النجاري يضيف بُعدًا آخر، مؤكدًا أن التفهم ليس مجرد فرز أو قياس أو تميز، بل هو عملية يمكن أن تسهل الأمل في التغيير.
إقرأ أيضا:الصيد بالصقور والجوارح بالمغرب العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجة لمريض نفسي ويقصر أشد التقصير في حقوقها الزوجية وقبلها حقوقها كشريكة للحياة تمر الأيام والسنوات
- س : قيل : يجب السؤال عن نجاسة الماء إن شك في نجاسته .ودليلهم هو : بالقياس على السؤال عن القبلة بجامع
- من أول من ضرب الرسول؟
- من قام بفعل كبيرة، ولكنه لم يكن يعلم أن حدها القتل، فهل يقام عليه الحد أيضًا؟ مع العلم أنه كان يعلم
- منذ أربعة شهور صليت استخارة، وفي بداية الأمر تيسرت كل الأمور، وتمت الموافقة، وتم حجز قاعة للخطوبة، ث