يتناول النص مجموعة من القصائد التي تسلط الضوء على مكانة الصداقة وقيمتها في الحياة. تشترك هذه القصائد في تصوير جميل للعلاقة الحميمة والمتينة بين الأصدقاء، حيث تصورهم كمصدر للراحة والسعادة والضوء في ظلمات الحياة. يعبر الشاعر ابن الفارض عن ذلك بصورة روحية جميلة، مقارنة الصديق بشمس تنشر نور المحبة والثقة في قلب الآخر. بينما يستخدم فؤاد حداد صورة طبيعية نابضة بالحياة لنهر يجري بالقرب من القلب، مما يدل على استمرارية ودوام علاقة الصداقة رغم مرور الوقت والمكان. أما أحمد زكي أبو شادي، فيصف الحياة بدون أصدقاء بأنها مسيرة فارغة بلا ألوان أو عبير أو موسيقى، مؤكدًا أن حضور الأصدقاء هو ما يمنح الحياة معناها ويجعلها غنية بالأخوة والعطاء المتبادل. بشكل عام، تؤكد هذه القصائد على دور الصداقة الأساسي في إثراء التجربة البشرية وإضافة البهجة والإيجابية إليها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَر- أنا أقرأ قصار السور غيباً دائماً في كل وقت (في أوقات فراغي، عند ركوبي في السيارة، وقت خلوتي) والحمد
- قبل حوالي عشر سنين كنت أمارس العادة السرية بسبب أصدقاء السوء، وكان عمري في ذلك الوقت يتراوح بين 14 و
- إمام مسجد وخطيب جمعة وشهد شهادة زور بأن قال في المحاكم الشرعية بأنه لم ير الزوج يضرب زوجته ولم ينفق
- أتى رجل في المنام إلى أمي وقال لها إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يبلغها السلام وقال له اتل هذه الآ
- ماذا أفعل إن أخطأت في أحد الواجبات في الصلاة، مثلا أخطأت في تكبيرة الانتقال، قلت مثلا الله أكب ول