أزمة الرهن العقاري، التي بدأت في الولايات المتحدة عام 2008، كانت نتيجة مباشرة للتوسع الكبير في سوق الإقراض العقاري منذ التسعينيات. قدم المقرضون قروضًا ذات مخاطر عالية للمستهلكين، معتمدين على توقعات نمو السوق العقارية المستمر. مع انكسار فقاعة العقارات و فشل الكثير من الم借ين في سداد القروض، فقدت المؤسسات المالية أموالا طائلة، ما أدى إلى انهيار نظام الائتمان الأمريكي وانتشار الخوف عبر النظام المصرفي العالمي.
تم إنقاذ القطاع المالي من الانهيار الكامل باستخدام حزم تحفيز ضخمة، لكن التأثيرات كانت كارثية: فقدان الوظائف، انخفاض الثقة الاستثمارية، وتباطؤ النشاط التجاري والصناعي. أظهرت الأزمة أهمية الرقابة الصارمة على المؤسسات المالية والضرورة لضمان الاستقرار الاقتصادي العام.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى علم تصميم البرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن أسأل عما إذا كان الأكل مما مست النار لا يبطل الوضوء، فهل تجب بعد الأكل المضمضة وغسل الوجه وال
- هل إذا أعطيت أحدا من أصدقائي أسطوانة لعب أو أشترى منس قصة يكون علي وزر لأنني أعمل على تضييع وقته؟ مع
- عمري: 29 سنة، أعيش مع والدي في مكان معروف بزراعة المخدرات، ووالدي يقوم بزراعتها، ورغم محاولات الهروب
- نذرت صيام شهر إذا تحقق لي شيء، والحمد لله تحقق، فقررت صيام شهر جمادى الأول، وكنت أتبع تطبيقا هاتفيا
- أصوم الاثنين تطوعاً مثلاً ولكن بذلك أكون قد فوت صلاة المغرب في المسجد وذلك لانشغالي بالإفطار، فهل في