تتناول أزمة المناخ موضوعًا حيويًا يعصف بالعالم حاليًا، حيث تؤثر تغيرات المناخ سلبًا على جميع مناطق الكوكب بوتيرة غير مسبوقة. ويعود السبب الرئيسي لهذه الأزمة إلى ارتفاع معدلات غازات الدفيئة الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري في مختلف القطاعات بما فيها الطاقة والصناعة والزراعة والنقل. ويتوقع أن تصل الزيادة في متوسط درجة الحرارة العالمية إلى ما بين 1.5 و5 درجات مئوية بحلول نهاية القرن الحالي وفقًا لتقرير اللجنة الدولية المعنية بتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة.
وتظهر الآثار الملموسة لتغير المناخ بوضوح في ذوبان القطبين الشمالي والجنوبي، مما يؤدي إلى ارتفاع منسوب مياه البحار ويهدد المناطق الساحلية المنخفضة بالفيضانات المدمرة. علاوة على ذلك، تشهد الظروف الجوية تطرفًا ملحوظًا مع تكرار وشدة الأعاصير والجفاف والحرائق البرية. كما تهدد هذه الظاهرة أيضًا الصحة العامة نتيجة انتشار أمراض مرتبطة بالحرارة وانتشار الملوثات المحمولة جوًا.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةلتخفيف وطأة هذه الأزمة، يجب اتخاذ إجراءات فورية وجريئة تتمثل أولويتها القصوى بخفض انبعاثات الكربون بشكل كبير عبر التحول نحو م
- أنا متقاعد، أجرة المعاش لا تكفي لإعالة أحد عشر فردا، وأقوم بعمل إضافي لسد بعض الحاجيات، ولكن العمل ا
- عمري 49 عامًا, ومصاب بشلل الأطفال منذ صغري, وقد قدمت استقالتي من عملي لإصابتي بكسور بساقي, ودائمًا م
- لدينا مسجد في قريتنا، وهذا المسجد له بئر تعبأ به خزانات هذا المسجد ليتم منه الوضوء، ولكن ماء هذا الب
- أنا أدرس خارج مدينتي، وأسكن مع شباب لم أتوقع منهم التصرفات غير الأخلاقية، مع العلم أنه يسكن معي شابا
- تزوجت حديثًا، وكنت أنام بهدوء رغم وجود زوجي المستمر. لكن في الآونة الأخيرة، أكون في قمة التعب والنعا