تتمتع البكتيريا بقدرات حركة فريدة ومعقدة تمكنها من المناورة في بيئتها بكفاءة عالية. ثلاث أساليب أساسية للحركة هي محور اهتمام الدراسات الحديثة؛ الأول هو “الحركة اللوحية”، حيث تستخدم البكتيريا إنزيمات السطح لإنتاج قوة دافعة تساهم في تقدمها فوق الأسطح الرطبة. تلعب المادة الجلوسيدية دورًا حيويًا هنا، فهي تساعد البكتيريا على التمسك بالسطح وتحسين قدرتها على الحركة. مثال بارز لهذا النوع من الحركة نراه في البكتيريا الجرثومية.
الطريق الثاني للحركة المعروف باسم “الحركة بالتورم” يتعلق بالتوازن الهيدروستاتي للخلايا البكتيرية. يحدث هذا عندما يدخل الماء إلى الخلية بوتيرة سريعة، مما يؤدي إلى توسع داخلي يحفز الانطلاق للأمام. هذه الظاهرة واضحة خاصة بين أنواع البكتيريا الحلزونية والقلبية الشكل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشرأما الطريقة الثالثة والأكثر تعقيدًا فتسمى “الدفع بالعصا”. هنا، تقوم الخلايا ببناء أنابيب دفع طويلة جدًا تعمل كأنظمة عجلة ومنعطف لتحقيق الحركة الأمامية والخلفية. وهذا النظام أيضًا قادر على توجيه اتجاه الحركة وفقًا للمحفزات
- أنا جزائرية، زوجي فرنسي مسلم، ممنوع من دخول الأراضي الجزائرية، ونعيش الآن بفرنسا بعد مغادرة سوريا بس
- واجهتنا مشكلة في الميراث، ونرجو منكم إفادتنا بالفتوى المناسبة... بارك الله فيكم، رجل تزوج زوجة خامسة
- هل أجمع العلماء على أن نوافل الصلاة أفضل وأعظم أجرا من نوافل الذكر وقراءة القرآن خارج الصلاة؟ وما هي
- ورد بسورة التغابن قوله تعالى: وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم ـ فما الفرق بين العفو وال
- أعمل في مجال المبيعات في أحد البنوك الربوية، وأبيع فيزا وقروض شهادات توفير، وأحصل على مكافآت من البن