أسباب الإرث في الشرع الإسلامي ثلاثة: النكاح، الرحم، والولاء. النكاح يُشترط فيه أن يكون العقد صحيحاً ليتحقق الإرث، حيث يرث الزوج من زوجته والعكس صحيح بمجرد العقد، حتى لو لم يكن هناك وطء أو خلوة. في حالة الطلاق الرجعي، ترث الزوجة زوجها إذا مات أثناء عدتها. أما في الطلاق البائن، فالأقوال تختلف بين المذاهب: الحنفية والمالكية والحنابلة يرون أن الزوجة ترثه في بعض الحالات، بينما الشافعية لا يرون ذلك. الرحم يشمل فروع الميت وأصوله وفروع أصوله، مثل الأولاد وأبنائهم، الآباء والأمهات، الإخوة والأخوات، والأعمام وأبنائهم من الذكور فقط. الولاء هو ولاء العتق، حيث يرث المولى عبده إذا مات العبد، ولا يرث العبد من مولاه.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي شهادة عون استقبال في السياحة، وأود أن أعمل وأجد وظيفة في نزل، لكن كلما تذكرت الخمر والمعاصي التي
- ماذا ينبغي علي أن أفعل إذا أخطأت في قراءة آية أو لم أعرف تتمة الآية أثناء الصلاة؟ هل أسجد سجدة السهو
- بالنسبة للعقيقة هل إذا كانت هناك قطيعة بيني و بين أخوات زوجي و قطيعة بين زوجي وأهلي، هل إذا بعثنا بل
- هل البحث عن عمل في الدول الأوروبية غير مستحب؛ لأننا نود السفر بالأولاد والعيش هناك، وذلك لزيادة الدخ
- أريد أن أسأل هل يجوز لي أن أخالف دواعي الاستعمال الموجودة في الورقة مع الدواء، وهل أعتبر خائنة للأما