يتناول النص موضوع التثاؤب خلال أداء الصلاة، موضحًا أنه نتيجة لأسباب مختلفة مثل الإجهاد الجسدي والنوم غير الكافي، بالإضافة إلى تناول وجبات ثقيلة ومتنوعة. يشرح النص أيضًا أن هذه الأسباب تؤثر سلبًا على تركيز المصلِّي وخشوعه، وهو أمر يجب تجنبه لتحقيق الطمأنينة الروحية اللازمة للعبادة. علاوة على ذلك، يناقش النص سببًا بيولوجيًا للتثاؤب، وهو دور التثاؤب في تنظيم درجة حرارة الجسم والدماغ. ومع ذلك، يشدد النص على أن التثاؤب في الصلاة يعد مكروهًا شرعًا، نظرًا لما ذكره الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بأن “التثاؤب من الشيطان”. لذلك، يدعو المسلمون إلى مقاومة هذا الشعور قدر المستطاع والحفاظ على خشوعهم أثناء الصلاة. أخيرًا، بينما لم يرد دليل واضح بشأن مشروعية الاستعاذة بالله من الشيطان عند التثاؤب، إلا أن بعض العلماء اعتبروها وسيلة فعالة لدفع تأثير الشيطان الذي يعتبر مصدر التثاؤب حسب العقيدة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب الظل والمنظور الهندسي- إذا طهرت المرأة من الحيض في العمل، ولا يوجد في مكان العمل إلا مكان قضاء الحاجة، ومغسلة لغسل اليدين ب
- حديث « صنفان من أهل النار لم أرهما.....نساء كاسيات عاريات ، مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البخت الما
- زوجي وعدني قبل العقد أنه لن يتزوج غيري، ولن يُحَدِّث غيري. عندما أردت توثيق ذلك في العقد قال: إن كلم
- بارك الله فيكم على هذا الموقع. لقد شتمت الناس، وأنا أشتم العرب في زمننا الحالي بضع مرات، مع العلم أن
- لدي سؤالان: الأول: ما حكم قول: خليها عوافي ..أو سويت الذي علي والباقي على الله، أو الله يزينها.. إلخ