يشير مصطلح “الخجل” عند الأطفال إلى حالة نفسية تتميز بالخوف، التوتر، الإحراج، وعدم الراحة نتيجة وجود آخرين. هذا الشعور غالبًا ما يتزايد في بيئات جديدة أو عندما يكون الطفل محور الانتباه. هناك العديد من الأسباب المحتملة لهذا الخجل حسبما ذكر النص. أولاً، الوراثة والجينات تلعب دوراً هاماً؛ حيث يمكن للأطفال الذين ورثوا جينات حساسة أو معرضة للترهيب أن يكونوا أكثر عرضة للخجل. ثانياً، الشخصية نفسها مهمة – فالأطفال الأكثر حساسية هم بشكل عام أكثر خجلاً. بالإضافة إلى ذلك، السلوك المكتسب يلعب دوراً كبيراً، خاصة إذا كان الوالدان خجولين لأن ذلك سيؤدي دون قصد لتدريس الطفل الخجل والسلوكيات المتشابهة. العلاقات الأسرية أيضًا لها تأثير كبير; الأطفال الذين لا يشعرون بالأمان مع والديهم أو الذين يحصلون على حماية زائدة قد يطورون الخجل. كذلك, قلة التفاعل الاجتماعي المبكر يمكن أن تساهم في زيادة الخجل بسبب افتقار المهارات الاجتماعية اللازمة للتواصل مع الآخرين. أخيراً, التجارب المؤلمة مثل التنمر, النقد, والفشل كلها عوامل مؤدية للخجل. يجب على الآباء مراقبة هذه العوامل ومعالجة أي مش
إقرأ أيضا:كتاب البربر عرب قدامى للدكتور محمد المختار العرباري- اختصم رجل وزوجته فذهبت إلى منزل أهلها طالبة للطلاق وهو لا يرغب فما حكم ذلك وإن طلقها هل يجب أن ترجع
- أنا مهندس أعمل بشركة خاصة لمراقبة الأبنية وبيان مدى مطابقتها للمواصفات الفنية؛ لذا وفي نطاق عملي أكو
- أمي موظفة في الحكومة وخرجت على المعاش في هذه الأيام، وعند صرف بعض مستحقاتها اكتشفت ظلما كبيرا في سجل
- أرجو من فضيلتكم إفادتي حيث إنني أبلغ من العمر26 عاماً وأنا والحمد لله أعمل وأكمل دراستي الجامعية، وإ
- أمر بحالة ربنا عز وجل الوحيد الذي يعلم بحالي، لا أريد أن أعيش في الحرام، وقررت أن أبتعد عن زوجي، لكن