يُؤثر سعر الذهب بثقل على الاقتصاد العالمي، إذ تتأرجح قيمته بين الارتفاع والانخفاض بناءً على مجموعة من العوامل. يسلط النص الضوء على أسباب انخفاض سعره عالمياً، كتعزيز الدولار الأمريكي وتحديد أسعار الفائدة من قبل البنك الاحتياطي الفيدرالي، مما يُحفز المستثمرين للبحث عن بدائل آمنة. كما يلعب تخلّي المؤسسات المالية عن الذهب باعتباره عملة احتياطية العالمية دوراً في انخفاض سعره.
يذكر النص أيضاً تأثير الأحداث التاريخية مثل الحرب العالمية الثانية التي أدت إلى إغلاق سوق الذهب في لندن، ورفض التحويل بين الدولار والذهب عام 1971م، على تغيرات أسعار الذهب عبر الزمن.