يُعاني بعض المتزوجين من تأخر الحمل الثاني بعد وضع الطفل الأول، فالتغيرات التي تطرأ على الزوجة بعد الولادة الأولى تشكل عائقاً للحمل الجديد ما لم يتم علاجها. يمكن أن يكون ذلك انخفاض نشاط المبيض، أو متلازمة تكيس المبيض، أو نقص إفرازات الجسم الأصفر اللازمة لإتمام عملية الإخصاب، إضافة إلى وجود كتل في المبايض أو عيوب خلقية في الأعضاء التناسلية.
من ناحية الزوج، قد يكون هناك انخفاضاً في عدد الحيوانات المنوية أو نشاطها الحركي، أو ضعف جنسي ناتج عن أمراض مثل السكر أو الضغط.
قد تكون العادات السلبية كالالتدخين والمخدرات وشرب الخمر وُضّاعةً للفشل في الحمل .
إقرأ أيضا:تشابه اللهجات المشرقية والمغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يبارك الله للظالم حتى يتمادى في ظلمه؟
- شخص كان يعمل في بنك ربوي، وقام بالتقاعد المبكر من البنك، وأعطاه البنك مكافأة نهاية خدمة ومعاش شهري،
- أخاف دائماً من أن أعيش في الحرام أو أن اكتسب مالاً حراماً، ولكن في أيامنا هذه تداخل الحلال والحرام،
- عندي عائلة، وحصل لي حادث سيارة فانكسر العمود الفقري فلا أستطيع الركوع والسجود فهل يجوز لي إمامة عائل
- كثيرا ما يأتيني الشطان ليشككني في أن رب الوجود واحد، ولكنه يقول لي: هذا النظام والاتزان قد يكون فيما