يُعتبر فهم لغة الجسد مفتاحًا أساسيًا للاتصال الفعال، إذ تُعبر عن المشاعر والأفكار بشكل لا يُقال به. العينان، الابتسامات، الموقف، حركات اليد، مسافة الجسم، التقليد اللاواعي كلها مؤشرات غنية بالمعنى يمكن أن تكشف ما يحاول الشخص إيصاله بعمق يفوق الكلمات. فالعين المتحدبة تعبر عن الثقة والثقة بالتواصل، بينما العين المنخفضة قد تُشير إلى الخجل أو القلق. الابتسامات ليست كلها متساوية، فابتسامة دون كيشوت، التي لا تتحرك منطقة الأنف، قد تكون غير حقيقية. موقف الشخص ونشاطه يحدق في مشاعره، فالوضعية الصحيحة والثقة تُعبر عن الإيجابية والقوة الداخلية، بينما الانكماش يعكس الضعف والخوف.
وتُقدم هذه العلامات مجتمعةً رؤى أكثر وضوحًا عن الرسائل التي يحاول الشخص إيصالها.
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 40 سنة عندى 3 أولاد أعيش مع والدي أنا قادر على أن أضحي، عندي المال الكافي لأشتري الخروف
- جولي ميتز
- أريد حلا: إنه مريض مرضا عقليا لا أدري درجة حدته ولا يعمل أو لا يستطيع العمل لم يوضحوا لي، وحاليا لا
- أنا متزوجة منذ 14 عاما ولى ولدان، وبعد عامين من الزواج سافرت مع زوجي إلى إحدى البلاد العربية لظروف ع
- قبل سنتين خطبت امرأة قريبة لي، وقبل الخطبة اتصلت على خالتي؛ لتتصل على أخت البنت، فقالت لها: أنت تعرف