بعد انتهاء أحكام التشهد الأخيرة، يُسمح للمصلي بالاستعاذة بالله من أربعة أشياء محددة، وهي عذاب جهنم، وعذاب القبر، وفتنة المحيا والممات، وشر الفتنة المسيح الدجال. هذه الاستعاذة مستمدة من حديث شريف رواه أبو هريرة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمصلي أن يدعو الله بأن يعيذه من المغرم، وهو الدين الذي قد يؤدي إلى الخطيئة والكذب وعدم الوفاء. كما علم النبي محمد صلى الله عليه وسلم صديقه أبي بكر دعاءً خاصاً ليقوله أثناء صلاته، وهو دعاء الاستغفار من الظلم الذي ارتكبه المرء على نفسه. هذا الدعاء يضيف بُعداً روحياً عميقاً للصلاة قبل السلام. علاوة على ذلك، يجيز الإسلام للمصلي أن يطلب أي شيء من فضائل الحياة الدنيا والآخرة بعد هذه الأدعية المستحبة، مما يتيح له حرية التصرف في توسعات أخرى تكون جزءاً أساسياً من الخلوة الخاصة بين العبد وخالقه خلال بركة الصلاة.
إقرأ أيضا:كتاب الخريطة الكنتورية: قراءة وتحليل- Sonia (singer)
- عندما يحج ابن عن أبيه المتوفى، ما الأجر الذي يأخذه هل هو أجر البر بالوالد فقط؟ أم له أجر من ذلك الحج
- أنا متزوجة منذ 4 سنوات عن حب تحديت كل العالم من أجله رغم الظروف التي كان يمر بها ساعدته بكل شيء حتى
- رجل حافظ لكتاب الله ويؤم الناس في الصلاة وهو مؤثر في الناس الذين يعيشون معه حيث أننا نعيش في مجتمع ر
- Tabiona, Utah