في عالم مليء بالأسرار المخفية، يكشف لنا بحث علمي مكثف عن جانب جديد ومثير للاهتمام حول حياة النمل – وهو قدرته الفريدة على إصدار أصوات خاصة به تسمى “الصرير”. وعلى الرغم من عدم امتلاك النمل آذانًا كبشر أو حيوانات أخرى، إلا أنه يمتلك نظام تواصل فريد يسمى “الاكتشاف الصادي”، والذي يتيح له تحديد موقع الأشياء والأفراد الآخرين عبر استقبال وتفسير صدى الأصوات المرتدّة.
تنبعث أصوات النمل بثلاثة مستويات مختلفة من الشدة والتردد: منخفضة ومتوسطة وعالية. عادةً ما تكون هذه الأصوات قصيرة وقاطعة، مشابهة للزقزقة، حيث يبدو أنها رسائل اتصال بين الأفراد داخل مجموعتهم. وفي حالات نادرة، عندما تجتمع سرب كبير من النمل معًا، يمكن لسماعنا لهذه الأصوات الجماعية أن يخلق شعورًا بالحماس والسعادة بسبب ارتفاع مستوى التردد الذي يصل إليه ضجيجهم المشترك.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب الجبر والمقابلة (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)هذه الحقائق المثيرة تثبت مدى تعقيد ودقة تصميم الكون الطبيعي للحشرات، وهي نتيجة سنوات طويلة من الدراسات المكثفة التي سلطت الضوء على أسرار الحياة غير المرئية للعالم الصغير.
- أنا فتاة منتقبة ـ والحمد لله ـ ولبسته بموافقة والدي، وبعد فترة طلب أبي أن أخلعه، وهو مصر على ذلك بحج
- أنا رجل أبلغ من العمر 55 سنة ومتزوج وعندي أولاد, تزوجت منذ عامين من امرأة مطلقة لم تتزوج طيلة 12 سنة
- ما هو تفسير قوله تعالى: حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى؟ وشكرًا.
- عندي ـ يا شيخ ـ كتاب مكتوب فيه بعض الأدعية النافعة وأمي لا تريدني أن أدعو الله تعالى من كتاب وتقول ل
- هيرودس أغريبا الثاني