تسلط دراسة علم النوم الضوء على جوانب مذهلة لهذه الظاهرة الأساسية، حيث يكشف النقاب عن مراحل متعددة وديناميكية تمر بها أثناء ليلتك. تبدأ رحلتك عبر ثلاث مراحل رئيسية؛ بداية بمرحلة “النعاس”، والتي تنتقل بعدها مباشرة نحو العمق في مرحلة “الحركة غير السريعة للعين” (NREM)، لتصل أخيرًا إلى ذروتها في مرحلة “الحركة السريعة للعين” (REM). يستغرق كل دورة كاملة تقريبًا تسعين دقيقة، مما يعني أن جسمك يخوض عدة دورات خلال فترة نومك المعتادة.
بالانتقال إلى جانب آخر مثير للاهتمام، تكشف الدراسات أن احتياجات الأفراد من النوم متفاوتة للغاية – فقد يحتاج الطفل الجديد عشرين ساعة يوميًا مقارنة بست ساعات لدى البعض الآخر. لكن الأمر الأكثر إلحاحاً ليس مجرد كمية الوقت الذي يقضيه المرء نائمًا بل مدى جودته. فالتركيز على بيئة مناسبة تشجع الراحة والاسترخاء له أثر كبير في تحقيق نوم هانئ وصحي. وهذا يشمل تهيئة غرفة ذات ضوء خافت ودرجة حرارة معتدلة، واستخدام سرير مريح وخالي من التكنولوجيا قبل الموعد المحدد للنوم بساعات قليلة.
إقرأ أيضا:كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف للزهراوي (تحقيق فرع جراحه الفم والأسنان)ومن الجدير بالملاحظة كذلك ارتباط النوم بص
- "بارتولا: دراسة تاريخية وعلمية حول نوع من الحلزون البحري"
- هل آثم إذا لمست امرأة في الحافلة دون قصد؛ بسبب الزحام؟ وهل يبطل الصيام؟ بارك الله فيكم.
- آرت
- إذا كان الوالد لا يصلي ولا يعبد الله ويؤذي الناس بالقول والفعل ويأكل حقوق الناس حتى الجيران تشكو من
- أود معرفة رأي الشرع في هذه المشكلة للمعاونة على حلها وتصفية النفوس إن شاء الله.. صاحبة السؤال هي سيد