في النص، يُؤكد على أن أسماء الله يجب أن تكون توقيفية، أي أنها مقيدة بما ورد في القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة. لا يجوز تسمية الله إلا بما سمى به نفسه أو ما أطلقه عليه الرسول صلى الله عليه وسلم. العقل البشري لا يستطيع إدراك ما يستحقه الله من الأسماء، لذا يجب الالتزام بالنصوص الدينية دون زيادة أو نقصان. تسمية الله بما لم يسم به نفسه أو إنكار ما سمى به نفسه يعتبر جناية في حقه تعالى. على سبيل المثال، من صفات الله الفعلية المجيء والإتيان والأخذ والإمساك والبطش، لكن لا نسميه بها، بل ننسبها إليه على الوجه الوارد في النصوص. لا نقول إن من أسمائه الجائي والآتي والآخذ والممسك والباطش، وإن كنا نخبر بذلك عنه ونصفه به.
إقرأ أيضا:كتاب الكواكبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العبارات التالية: {الشيخ فلان، أيه يا واد التقوى دي، اللهم قوي إيمانك، ايوة يا عم الشيخ فلان، يا عم
- عندي محل هواتف محمولة، وهناك مواقع تعطي قسائم خصم للعملاء؛ بشرط استخدام كل عميل الخصم مرة واحدة. عند
- كيف تردون على اللادينيين الذين يؤمنون أن لهذا الكون خالقا، ويستغربون كيف لهذا الخالق العظيم أن يرسل
- كيف يمكنني أن أتخلى عن شخص أظن أنه يؤثر على ديني؟. وجزاكم الله خيرا.
- هل من حق أي بنت السعي لتحقيق أحلامها ؟ وإذا كان من حقها هذا فلماذا أغلب الرجال أو المجتمع ككل يرفض ه