النص يقدم شعراً غارقاً في مشاعر الحب والحنين إلى دار سلمى، حيث يتم تصويرها بعنايةٍ فائقةٍ تُعبّر عن جمالها وحلاوة وجودها. الشاعر يُعرب عن حُبه لها بِكلماتٍ مندلعّةٍ تتراقص بين البُؤس والطمأنينة، وتُحمل لهجةً من دمعة الحنين إلى ذاكرة الماضي السعيد. يصف الشاعر شعوره بالوحدة في غيابها، متجرداً من كلّ الرفاهية التي لا تُعني شيئاً دون وجودها. ويُعبّر عن رغبةٍ جارفةٍ للعودة إليها، مُتخيلاً العودة إلى الدار التي أصبحت رمزاً لِحبه وذكرياتهما السعيدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مدرسة ومشرفتي تستشيرني في كل شيء حيث تجد لدي الرأي الصائب والحكيم وكثيرا ما تحدثني عن تصرفات بعض
- من لا يغتاب أقاربه، ولا يسيء لهم، فهل يعد واصلًا لأرحامه، وإن كان لا يزورهم؟ ومن يصل أقاربه، ويغتابه
- ما الفرق بين قول الله تعالى: «والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس»، وقوله تعالى: «لا يحب الله الجهر با
- ماذا يفعل الشاب الذي بلغ 19 سنة ولا يستطيع أن يتزوج لرفض والديه لذلك مع أنه يريد العفاف ويسأل الله ذ
- البيرة الخفيفة