تسلط “أشهر الأساطير اليونانية حول الآلهة والقوى الخارقة” الضوء على حكايات ملحمية عن آلهة اليونان وأفعالهم البطولية. تُحكي هذه القصص، مثل قصة يُسيروس و بِيغَاسُوس، عن الروابط غير المتوقعة بين البشر والحيوانات المجنحة، أو قصة ليديا التي أصبحت سبباً في حرب طروادة، وتشهد على قوة حبها وحزنها. تبرز الأساطير الأخرى، مثل تلك الخاصة بأندرمدّا وفريسوس، مدى قدرة الإنسان على تحدي الشرور، كما تُسلط قصّة ميداس ولعنته الذهبية الضوء على عواقب الرغبات الدنيئة. تُختتم الأساطير بقصّة هرقل وابن زيوس التي تبرز قوّته الخارقة وتناقش أسباب صراع بطلنا مع غيرة النساء، مؤشرا على التداخل العقدي بين الفرد والعائلة في الثقافة اليونانية القديمة.
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل دعوة غير المسلمين للإسلام أولى أم بر الوالدين؟ هل يظن أن من غير المسلمين من سيستجيب للدعوة؟
- صديقي غضب مع زوجته وقال لها والله ما تكوني لي امرأه من الآن حتى تقوم الساعة أقتوني في ذلك بارك الله
- أود تنبيهكم إلى أنكم ربما تقصدون في الحديث النبوي: ولا تصاحب إلا مؤمنا ـ وليس إلى مؤمن... في الفتوى
- لماذا حذفت ألف باءو في قوله تعالى (باءو بغضب) في سورة البقرة؟
- هناك قول من أحد النساء لايقبل صلاة امرأة وليس في عنقها شيء هل ذلك صحيح؟