وفقًا للقرآن الكريم، يُشار إلى “أصحاب الأعراف” كفئة خاصة من البشر الذين تقع حالتهم بين حالة ساكني الجنة ونيران الجحيم. بحسب أكثر التفسيرات انتشاراً بين العلماء المسلمين، هؤلاء الأفراد لديهم عدد متوازن من الأعمال الصالحة والسيئة، ما جعل موقعهم فريدًا قبل تحقيق مصير نهائي. يقف أصحاب الأعراف عند نقطة عالية تسمى “الأعراف”، حيث بإمكانهم رؤية سكّان الجنة والجحيم. يتضح شعورهم بالتوق للحصول على نعيم الجنة حين يشاهدون أهلها، وفي الوقت نفسه، يسارعون للاستغفار والتوبة عندما ينظرون نحو نيران الجحيم.
هناك اختلافات في تحديد هويتهم، حيث اقترحت بعض التفاسير بأنهم ربما يكونون الشباب الذين قاتلوا دون إذن آبائهم لكنهم لقوا مصرعهم خلال الحروب، وبالتالي حرروا من النار لشجاعتهم ولكنه لم يسمح لهم بدخول الجنة لعدم احترام رغبات آبائهم. هناك أيضًا تفسيرات تشير إليهم كأطفال أصغر المشركين أو أولو فضل من المؤمنين ذوي المكانة المرتفعة بما يكفي لرؤية كلتا المنزلتين.
إقرأ أيضا:مدخل الى تاريخ وفنون الشاويةعلى الرغم من الاختلافات في التفاصيل، فإن معظم الأحاديث المتعل
- سؤالي أنا موفد في دورة تدريبية من قبل الشركة التي أعمل بها وهي تتكفل بجميع مصروفاتنا الدراسية مثل شر
- هل يأَثم المسلمون بعدم وجود خلافة إسلامية؟ إذا كان الجواب بنعم فماذا علينا أَن نفعل؟
- سؤالي عن جواز الزكاة لخالتي التي يمكن وصف حالتها كما يلي: - هي أرملة ولها ولدان. - الولدان هم ولد وب
- أنا لي أقارب كل ما وصلتهم قطعوني وكل ما زرتهم توعدوني وكل ما سامحتهم آذوني كل ما أحسنت لهم أساؤوا لي
- أعمل في شركه من ثلاثين سنة أحد الموظفين الذين يصلون معنا ويتصرف بأنه مسلم تبين أنه قادياني دون أدنى