تُعرّف النص على الشهور الأولى والأخيرة من الحمل بأنها الأصعب على المرأة، حيث تشهد الشهرين الأولين والثالث تغيرات جسديّة مؤلمة كغثيان الصباح والصداع الذي لا يمكن علاجها بالأدوية، فضلاً عن الشعور بالوعكة وألم البطن. يختفي هذا الوضع مع انتهاء الأشهر الثلاثة الأولى، لتُصبح الفترة ما بين الشهر الرابع والسابع من الحمل أسهل، حيث تشعر المرأة بأعراض الحمل بشكل أقل. لكن في الأشهُر الأخيرة، تبدأ المعاناة النفسيّة والجسديّة مرة أخرى؛ فكثرة التغيرات التي تصيب جسمها وزيادة وزن الطفل يُسبب الإرهاق والتعب الشديد، ويُؤثر أيضًا على حالتها النفسية بسبب شوقها لرؤية طفلها وعدم قدرتها على ارتداء ملابسها القديمة.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان سوس تؤكد عروبة المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا تطهرت المرأة ظهراً ولم تصل إلا الظهر وباقي الصلوات المفروضة إلا الفجر لم تصله، لأنها لم تتطهر بع
- كيف يمكن إتمام عقد الزواج لفتاه في الغربة أي بعيداً عن الولي مع وجوده على قيد الحياة في بلده؟وجزاكم
- قول حد : الله بيني وبينك ـ هل تعني التحريم؟ وهل تجاوزها كفر؟ وماذا يترتب على ذلك؟.
- هذا حديث النهى عن الموبقات حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال حدثني سليمان بن بلال عن ثور بن زيد المدن
- أريد أن أسألك: أنا مسافر إلى أمريكا، ولكي أحصل على إقامة، يجب أن أتزوج من أمريكية، وأن أصدر شهادة أن