غاز الفريون، المعروف علمياً بمركبات الكلوروفلوروكربون (CFC)، يمثل خطراً كبيراً على البيئة نتيجة لتراكمه في طبقة الستراتوسفير، حيث يتسبب في تدمير الغاز الأوزون. يُعد الأوزون حاجزاً هاماً يحمي الكائنات الحية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، وبالتالي فإن تآكل طبقة الأوزون يُعرض النباتات والحيوانات لخطر الإصابة بأمراض جينية وسرطان الجلد. كما أن استنشاق الفريون بكميات كبيرة يؤثر على صحة الإنسان، ويسبب أعراضاً مثل النعاس، الشعور بالوخز، وثقل اللسان، والغثيان، وضعف الأطراف، وقد يؤدي إلى الموت في حالات التعرض لتركيزات عالية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل رآه أهله على معصية, فماذا يفعل؟ ورجل عيّره أخوه بذنب، فعيّره هو أيضًا بنفس الذنب, وكلاهما فعل ذل
- لو وجدت صفحة على الفيس بوك باسم آية قرانية، والهدف منها عرض هذه الآية وتنشر أشياء جيدة وآيات، فهل يج
- يا شيخ إذا خرجت من البيت متوضئة لصلاة الصبح وأذن الظهر ووضوئي لم ينقض، فكيف أجدد الوضوء بدون أن أتوض
- في البداية أرجو منكم المعذرة لإطالتي عليكم وذلك لأني كنت أبحث عنكم منذ 3 شهور مضتفقد طلب مني أحد الا
- أنا طالب كلية درست سنة 1428 من شهر شعبان إلى شهر ذي القعدة واستلمت مكافأتي للشهور التي درستها بالكام