في نور الإسلام، يُصوَّر العمر في الجنة كحالة مستمرة من الكمال والسعادة. وفقًا للأحاديث الشريفة، سيستمتع سكان الجنة بحالة دائمة من الشباب والحيوية، حيث لن تتغير أعمارهم أبدًا. هذا النعيم الأبدي لا يقتصر على الإثارة والحماس المرتبطين بالعمر الشاب، بل يشمل أيضًا حياة مليئة بالنعيم الدائم والتحسن المستمر. سكان الجنة لن يكبروا في السن؛ سيكونون خالدين بشكل دائم في صورة شابة نابضة بالحياة. هذا الجانب من النعيم الأخروي يؤكد على الرعاية العظيمة التي وعد بها الله لأحبائه والمطيعين لعباده، مما يوفر عزاء وتشجيعًا للمؤمنين للتوجه نحو البر والتقوى طمعًا بهذا النعيم الخالد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Tasmanian House of Assembly electoral divisions
- زوجي دخله محدود وليس قادرا على شراء أضحية العيد، فهل واجب مؤكد أن أشتريها أنا من حر مالي الذي أدخره
- هل تصح إمامة رجل على مذهب مخالف لمذهب أهل السنة، وإذا لم تصح فهل علينا إعادة الصلاة، ومنا من كان لا
- أنا صاحبة الفتوى رقم: 359359، وقد استفسرت فيها منكم عن الطلاق المعلق بشرط، وقبل فترة حصل معي موقف، و
- ضفدع بوش بيدوم (Raorchestes beddomii)