وفقًا للفتوى، تُعتبر البدنة (الإبل) أفضل الأضحية، تليها البقرة، ثم الشاة. هذا الترتيب مستمد من حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن من يذهب إلى الجمعة في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة. البدنة ليست فقط أكثر ثمناً ولحماً، بل هي أيضاً أكثر نفعاً، مما يجعلها الأفضل في التقرب إلى الله. ومع ذلك، يُسمح بالاشتراك في بقرة بشرط ألا يزيد عدد المشتركين عن سبعة. من الناحية الفضيلة، تُعتبر الشاة أفضل من الاشتراك في بدنة أو بقرة، لأن إراقة الدم مقصودة في الأضحية، والمنفرد يتقرب بإراقته كلها. في النهاية، الأفضل هو ما يختاره الشخص بناءً على قدرته المالية والمتاح لديه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبي مهتم جدًّا بالرؤى، ويتخذ قرارات على أساسها، فهل هذا صحيح؟ فقد كان مقدمًا على أمر، فرأى رؤيا مفزع
- أنا صاحب محل لتصليح الهواتف المحمولة، وقد تراكمت عندي هواتف لبعض الناس لم ياتوا ليأخذوها، وفيها ما ق
- أريد أن أشتري سيارة من زميل لي والسيارة عليها أقساط تسدد لشركة تمويل المطلوب مني أن أضع شيكات باسمي
- هل تجوز الخطوبة عن طريق برامج المحادثة عبر الانترنت بحيث يرى كل من الطرفين الصورة ويسمع الصوت خصوصا
- مَن راءى في فترة من حياته، فهل يلزمه قضاء تلك الصلوات؟