وفقاً للمعايير الدولية المتعددة التي تقيس جودة الحياة، تنافس عدة مدن حول العالم لتكون الوجهة المثالية للعيش الراقي. ففي فنلندا، يتصدر سكانها قائمة أولويات حكومة تقدم خدمات عامة مكثفة وبيئة تعليمية صحية، مما يجعلها واحدة من أكثر البلدان جذباً. بينما في الدنمارك، يشكل الدعم الواسع للأعمال ورواد الأعمال والمبادرات الخاصة بالأمومة ورعاية الطفل بيئة داعمة للجميع، خصوصاً المرأة التي تتمتع بحقوق متساوية.
وفي قلب أوروبا، تأسر فيينا النمسا الزائرين بجمالها الثقافي الذي يعكس نفسه في الفنون والعلوم والألحان الموسيقية الخلابة. أما كندا فهي بلد شمالي أمريكي نادر الحضور بين أفضل عشرة مواقع سكنية عالمياً؛ حيث تعمل حكومتها بشكل فعال وبناء الثقة مع مواطنيها الذين يتمتعون بحرية شخصية عالية واستقرار اقتصادي ملحوظ. كل هذه المدن تمتلك سماتها الفريدة والتي تساهم في تحقيق مستوى عالي من السعادة والراحة لأهلها.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)- أنا فتاة عمري 18 عاما، غير متزوجة. تنزل مني منذ يوم 20 مايو -على ما أتذكر- إفرازات بنية اللون. كانت
- من المعروف أن عورة الرجل: من السرة للركبة. فهل يجب على الممرضة أو الطبيبة التى تقيس الضغط أو السكر،
- أنا شاب عمري 30 سنة، أعاني من مس عاشقة، وأشعر بتلبس بجميع الجسد، وتنميل، وخدر، ووخز كالإبر في الجسد،
- لقد قمت ببيع الذهب الخاص بي ( الشبكة + ذهب اشتراه لي والدي) لمساعدة زوجي في شراء سيارة لنا فسألته مت
- شيوخنا الكرام: شخص يعاني من أنه كلما قضى حاجته (تبول) ثم ذهب وتوضأ، لا بد في نفس اليوم أن تخرج من ال