وفقًا للنص المقدم، يعد اختيار الوقت المناسب للدراسة عاملاً حاسماً في تعزيز الأداء الأكاديمي وتقليل الشعور بالإرهاق. يشير النص إلى أن الصباح المبكر، خاصة خلال الساعتين الأولى بعد الاستيقاظ، يعتبر أفضل وقت للدراسة نظرًا لأن هرمون الكورتيزول يكون مرتفعًا مما يساعد على زيادة القدرة على التعلم والفهم. بعد فترة قصيرة من الراحة والوجبة الخفيفة، يمكن أخذ قسط قصير من الراحة حول الساعة العاشرة حتى الحادية عشر صباحًا، والتي تعرف بساعة القيلولة، لاستعادة الطاقة ومحاربة التعب الناجم عن الجهد العقلي.
بعد ذلك، يستطيع المرء استخدام فترة ما بعد الظهر لإعادة النظر في الدروس الأكثر تحديًا أو العمل على المشاريع الطويلة التي تتطلب تركيزًا مطولًا. ومع ذلك، لكل فرد توقيته الخاص حيث تصل مستويات يقظته وأدائه الأكاديمي لأعلى معدلاتهما؛ فبالنسبة لبعض الأفراد، قد يحدث هذا بالقرب من المساء مع اقتراب غروب الشمس. لكن يجب دائمًا مراعاة الصحة العامة ونمط الحياة الشخصي عند تحديد الجدول الزمني للدراسة بحيث يتضمن توازنًا بين الدراسة والنوم والتمارين الرياضية والحياة الاجتماعية. باتباع روتين ثابت ود
إقرأ أيضا:تشابه الزي الجبلي المغربي والسعودي- بما أننا في شهر رمضان الكريم ـ أعاده الله علينا وعليكم بالبركات ـ وبما أننا نصوم عن الطعام والشراب ط
- هل يجوز للزوج مداعبة زوجته في الدبر دون الإدخال ؟
- كنت أسأل ما معنى: «يوما» في الآية الكريمة: وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُ
- في الحديث القدسي يقول الله تعالي: إن الله إذا أحب عبدا نادى جبريل, يا جبريل إني أحب فلانا فأحبه فيحب
- زوجه توفيت عن 1- أبناء أبناء أبناء أخوات. 2- أبناء أبناء أبناء عم الوالد (والد المتوفاة). 3- أبناء ا