تتناول الدراسة المتعمقة لتحديد أفضل توقيت لمزاولة النشاط البدني تأثير عدة عوامل على استجابة الجسم للرياضة. تشير نتائجها إلى وجود فترات زمنية محددة قد تكون أكثر فائدة للأنشطة البدنية المختلفة. تحدد الدراسة الفترة ما بين الساعة الثالثة والسادسة مساءً بأنها مثالية لبعض الأفراد نظرًا لزيادة معدلات ضربات القلب بشكل طبيعي خلال تلك الساعات، مما يجعلها مناسبة للتمرينات ذات الكثافة العالية.
بالإضافة لذلك، توضح الدراسات الأخرى أن ممارسة الرياضة في الصباح يمكن أن تعزز عملية الهضم وتزيد الإنتاجية اليومية. لكن هذا لا يعني ضرورة التقيد بهذه الفترات الزمنية حصريًا؛ حيث يتوقف اختيار الوقت الأنسب على شعور الفرد براحة أكبر وقدرته الجسدية على تحمل المجهود البدني. علاوة على التوقيت اليومي، يُشدد أيضًا على أهمية مراعاة دورة النوم والغذاء عند تحديد الموعد المناسب للنشاط البدني. بالتالي، إذا كانت عادات نوم المرء ونظام غذائه تسمح بذلك، فقد يكون الصباح هو الاختيار الأمثل له، أما أولئك الذين يعملون لساعات متأخرة ويحتاجون لتحسين نشاطهم بعد يوم طويل، فقد يستفيد
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربية- مسيحي سب لي دين الإسلام، فهل أسب دينه؟ أم ماذا أفعل؟ وهل سب الشيطان مباح؟ أم هذا من تلبيس إبليس لكي
- ما حكم التابوت في ديننا ـ يعني ننقل مثلا الميت من بلاد الكفر ـ للمصلحة ـ بالتابوت ليصل إلينا ثم ندفن
- هل هناك دعاء بين الإقامة و تكبيرة الإحرام؟وهل أستطيع أن أدعو بما شئت؟وما هو رأيكم في قول الإمام مالك
- بالنسبة لرأي ابن عثيمين -رحمه الله- الأخير عن الصفرة والكدرة، وأنها ليست حيضًا أبدًا، فما رأيه -رحمه
- صليت على يسار الصف خلف الإمام في صلاة الفجر، وكان عن يميني شخص شبه نائم، وكان أحيانا لا يسجد ولا يؤد