في الإسلام، يُعتبر السن الشرعي المناسب للزواج بالنسبة للذكر هو عندما يصل إلى مرحلة القدرة على الجِماع، حيث أوصى الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- بتزويج الشاب في هذه المرحلة. هذا التوجيه يهدف إلى تحقيق فوائد متعددة مثل إحصان الفرج وغض البصر. يُشجع الشاب المسلم على عدم تأخير الزواج بسبب ضيق ذات اليد، مع التأكيد على وعد الله بالغنى لمن يسعى للعفاف. أما بالنسبة للأنثى، فإن السن الشرعي للزواج يكون عند وصولها لمرحلة تطيق الوطء فيها، ويجوز أن تُزوّج قبل ذلك بشرط ألا تُسلّم إلى الزوج حتى تصبح قادرةً على الوطء. هذه التوجيهات تعكس حرص الإسلام على تحقيق الاستقرار النفسي والاجتماعي للأفراد من خلال الزواج في الوقت المناسب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّرَّاعية أو الدَّرْعِيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم ولد، يلجأ أهله في البيت للسحر، وهو غير راض؟
- أعمل في إسبانيا كوسيط للبيع بين الشركات والعملاء عندي في المكتب، وآخذ عمولة متفقا عليها من الزبون لش
- توفيت امرأة وابنها حرقا إثر حادث مرور، ولم يعلم أيهما مات قبل الآخر، تاركة: زوجا، و3بنات منه وبنت ال
- إجازة الضفائر
- إذا اختلطت نجاسة بماء واختلط بعد ذلك هذا الماء بلون صناعي أو تراب ثم جفت الأرض التي عليها هذا الماء