وفقًا للنص المقدم، يعتبر أفضل سن للفطام هو عندما يصل الطفل إلى عامه الأول على الأقل. هذا لأن حليب الأم يحتوي على غذاء متوازن كامل يحتاجه جسم الطفل، مما يفيد صحته ويقوي مناعته. ومع ذلك، يجب مراعاة احتياجات كل طفل على حدة، حيث أن بعض الأطفال قد يفطمون أنفسهم تدريجيًا بسبب ميولهم للأطعمة المنوعة، بينما قد يحتاج آخرون إلى وقت أطول للتكيف مع المأكولات العادية. من المهم أيضًا مراعاة حالات معينة مثل وجود تاريخ عائلي لحساسية الغذاء، أو مرور الطفل بحالات صحية صعبة، أو مرور الأم بحالات صحية أو نفسية صعبة، أو مرور الأسرة بتغييرات. في هذه الحالات، يفضل استشارة الطبيب قبل البدء بعملية الفطام. بالإضافة إلى ذلك، يفضل أن يكون الفطام في فصل الشتاء أو الربيع لتجنب الأمراض التي قد يسببها الصيف. لنجاح عملية الفطام، يجب تقصير مدة الرضاعة الطبيعية وتشتيت انتباه الطفل، مع التحلي بالصبر والتفهم لاحتياجات الطفل.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإدارية- سؤالي هو: أحب أن أشاهد المصارعة التي تعرض على التلفاز، وأحب بعض المصارعين فيها، وأقلد الحركات التي ي
- العربي الملائم: لغة بوتليخ دراسة لغوية لنوع فرعي من اللغات القوقازية الشمالية الشرقية
- كنت أفعل معصية، ووجدت صعوبة في الإقلاع عنها، فعاهدت الله على أن لا أفعلها، وقلت ذلك بالنص «والله لن
- عندي مشكلة كبيرة لا أعرف كيف أحلها، ومشكلتي هي الناس الكفار الذين لا يؤمنون بربنا -والعياذ بالله-، و
- مصيدة سانتا كلوز