قصيدة “الحنين” لأحمد شوقيطيف تُجسد حُبّ وجميل الأم، وتصورها كإمرأة تَصير طيْفاً لا يغيب ولا يبين بعد رحلة الشوق للوطن. تستحضر القصيدة صورة أمٍ حنونة غارِبة، تجلس في الركن وتبدو أمام ابنها كلما اشتدت رياح الحزن، وتُشكل ذكرياتها ساحةً لطفولته الجميلة، مليئة بالخبز والقهوة والعناية التي لم تُنسى بعد رحيل الأب.
تُبرز القصيدة أيضاً معاناة الشاعر المنسي في دمشق التي يفتقد فيها أسرته ومنازله، ويحتاج إلى عودتها ليشعر بحالة من الراحة والسلام النفسي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشترى زوجي سيارة عن طريق تمويل البنك، ومن المعروف أن هذا ربا، وعندما نصحته بحرمته قال إنه مضطر لأن م
- في كثير من الأحيان يدور بيني وبين من حولي نقاش حول العديد من المسائل الدينية, أعتمد اعتمادا كليا في
- ما حكم أن يعتقد المسلم بأن الحصان والنمر حيوانات أجمل من الإنسان في تناسق جسدها وألوانها ويصرح بذلك
- أنا شاب عمري 31 سنة أصبت بمرض فيروسي ينتقل عن طريق الزواج ـ الاتصال الجنسي ـ والحمد لله شفاني الله ب
- عندنا موظف في الحي يعمل في البلدية ووظيفته أخذ البضائع من البائعين في الطرقات من خضروات وفواكه وغيره